إبراهيم فايق يحتفل بعيد ميلاده الأربعين: «لمست السما بإيدي ولسه بعافر»
إبراهيم فايق
محمد الصو
حرص الإعلامي إبراهيم فايق، على الاحتفال بعيد ميلاده الأربعين اليوم الاثنين الموافق 9/9/2024 من خلال رسائل لمتابعيه عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي.
وكتب إبراهيم فايق عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك”: "حتى إذا بَلَغَ أشدّه وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين.. صدق الله العظيم، اللهم لك الحمد والشكر.. 40 سنة».
عيد ميلاد إبراهيم فايق
وتابع فايق: “مرحلة جديدة في عمري.. عداد جديد بيشوف أرقام ناحية الشمال كلها 4 .. أرقام بتطالبني إني أحاسب نفسي وأراقبها علشان أبقى أفضل نسخة من نفسي وعلشان مفيش أعذار.. ده سن النضج والهدوء واكتمال الشخصية”.
وأضاف: “فضل ربنا عليا عظيم كرمني بعطفه وشملني برحمته.. لمست السما بإيدي في لحظات من الفرحة واتهبدت على الأرض واتكسر خاطري في لحظات من الحزن.. رضيت بكل مراحل حياتي وسلمت أمري لله وتركت له التدبير وشغلت نفسي بمهمة السعي فقط فكانت النتائج أعظم بكثير من أحلامي”.
وقال إبراهيم فايق: “40سنة.. ولسه الشغف جوايا للنجاح بنفس طاقة العيل اللي لسه بيحلم يحقق ذاته.. 40 سنة ولسه بعافر وهعافر علشان أتعلم أكتر وأفهم أكتر.. 40 سنة ولسه عايز أشتغل زيادة على عيوبي.. واشتغل أكتر على نفسي”.
واختتم: "40 سنة.. مش هنكر خضتي من الرقم.. أنا كنت بشوفهم زمان ناس كبيرة بس الدور جه عليا فجأة وأنا لسه ماسك في إيدي دراع الأتاري.. جايز اللي فات مش قد اللي جاي بس السيرة أطول من اللي فات واللي جاي بإذن الله".
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً