بعد قليل، محاكمة البلوجر هدير عاطف وطليقها بتهمة النصب والاحتيال
البلوجر هدير عاطف
محمد شراط
تنظر اليوم الثلاثاء المحكمة الاقتصادية، محاكمة البلوجر هدير عاطف، وزوجها السابق وشقيقة زوجها لقيامهم بالنصب والاحتيال.
إحالة البلوجر «هدير عاطف» للمحكمة الاقتصادية
أمرت النيابة العامة، بإحالة البلوجر هدير عاطف وطليقها بلال وشقيقه تامر وزوجة شقيقه هاجر، للمحكمة الاقتصادية، في القضية 14 لسنة 2024 جنايات الاقتصادية التجمع الخامس، والمقيدة برقم 17 لسنة 2024، كلي اقتصادي القاهرة الجديدة، والمقيدة جنايات شؤون اقتصادية، برقم 1534 لسنة 2023 حصر وارد مالية.
بداية الواقعة البلوجر «هدير عاطف»
بدأت الواقعة في أواخر 2022، عندما نشر عدد من المواطنين منشورات عديدة على مواقع التواصل الاجتماعي تُفيد بقيام «البلوجر» التي تحظى بشهرة كبيرة بالنصب عليهم والاحتيال بمساعدة آخرين، في إشارة منهم إلى هدير عاطف وزوجها، ومن ثم تقدم عدد منهم ببلاغات ومحاضر رسمية، حتى أمرت النيابة بإلقاء القبض على البلوجر الشهيرة.
النيابة تأمر بحبس 3 متهمين
أمرت النيابة العامة بحبس ثلاثة متهمين هم هدير عاطف، وهاجر فاروق، وتامر عادل، 4 أيام احتياطيًّا على ذمة التحقيق معهم؛ لاتهامهم بتوجيه الدعوة للجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشبكة المعلومات الدولية لجمع أموالٍ منهم لتوظيفها واستثمارها، وتلقيهم تلك الأموال منهم على خلاف أحكام القانون، بالإضافة إلى امتناعهم عن ردِّ تلك المبالغ المستحقة لأصحابها، وإنشائهم وإدارتهم واستخدامهم مواقع وحسابات خاصة على شبكة المعلومات الدولية بهدف ارتكاب وتسهيل ارتكاب تلك الجرائم.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل تتوقع إنهاء الحرب على غزة ولبنان بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً