هتعمل جروب لو مستعجل
إنشاء المجموعات دون تسميتها.. «الواتساب» يُضيف ميزة جديدة إلى تطبيقه
تطبيق «الواتساب»
يومًا بعد يوم، يُوفر تطبيق «الواتساب» العديد من المزايا لجميع مستخدميه، ليتربع على القمة ويظل في الصدارة، فهو التطبيق الأشهر للتواصل على الإطلاق.
«الواتساب» يضيف ميزة فريدة إلى تطبيقه
أضاف تطبيق «الواتساب» ميزة جديدة وفريدة من نوعها تتمثل في إنشاء مجموعات أي «جروبات» دون الحاجة إلى تسميتها، فكانت تحتاج هذه المنصة في السابق إلى اختيار اسم للجروب، حتى يتم إنشائه.
ويكمن الهدف الأساسي من هذا الجروب، إنشاء مجموعة بسيطة لا تستغرق وقتًا طويلًا، لاسيما أن بعض الأشخاص يكونون في حاجة ماسة إلى إنشاء هذه المجموعة سريعًا.
لكن هذه المجموعة لا تستوعب أكثر من 6 أشخاص على عكس الأول، كان من الممكن إضافة 1024 مشاركًا في الجروب الواحد، ولعلك تتسائل كيف أبحث عن الجروب الذي أود الوصول إليه؟
كيف نصل إلى الجروب دون تسميته؟
يختار «الواتساب» اسمًا عشوائيًا للمجموعة حسب الترتيب الأبجدي للحروف، مما يُسهل على المستخدمين البحث عن هذا الجروب، لإرسال «المسدجات» المهمة.
ومن المرجح أن تكن هذه الميزة متاحة في كافة أنحاء العالم على أنظمة الـ iOS، ونظام التشغيل Android، في الأيام القليلة المقبلة.
مزايا الواتساب في الفترة الأخيرة
أحدث تطبيق «الواتساب» جدلًا كبيرًا، بسبب المزايا التي طرحها في الفترة الأخيرة، فأضاف خاصية القنوات «Channels» التي أتاحت لنا الإطلاع على ما يحدث في العالم الخارجي.
إضافة إلى إرسال مقاطع الفيديو بجودة «HD» العالية، كما أتاح إجراء المكالمات لمدة أطول، ووضع قائمة فلاتر جديدة، لتسهيل عملية البحث على المُستخدمين، عن طريق وضع صورة تجمع 4 فلاتر مُختلفة، ألا وهما كل الرسائل، والرسائل غير المقروءة، والرسائل الشخصية، ورسائل العمل.
ولا تتوقف المزايا عند هذا الحد، بل تم إضافة خاصية جديدة إلى تطبيق «الواتساب» تتعلق بالآمان Security، لحماية حسابات المستخدمين بشكل كبير من الاختراق.
ويمكننا تفعيل الخاصية عن طريق الضغط على زر Try it، ومن ثم اختيار كلمة مرور قوية للرمز PIN، ثم التأكيد على هذا الرقم، مع أهمية إرسال الجيميل الخاص بحساب الواتساب.
وتتيح هذه الخاصية، الحفاظ على بيانات المستخدمين، عن طريق إرسال رسالة في حالة تعرض الواتساب للاختراق، مما يحمي الهاتف المحمول، وجميع بيانات العملاء السرية.
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً