بعد انضمامها له.. هاشتاج «مصر في بريكس» يتصدر «إكس»
مصر
شيماء حمدالله
تصدر هاشتاج مصر في بريكس موقع التغريدات القصيرة «إكس»، حيث تداوله مستخدمو المنصة، بعد الانضمام إلى المجموعة التي تضم كل من روسيا والصين والهند وجنوب إفريقيا والبرازيل، معربين عن سعادتهم بهذه الخطوة.
وأشادت التغريدات بالخطوة الكبيرة التي اتخذتها مصر بقيادة الرئيس السيسي، حيث يسعى دائمًا لوضع البلاد في مكانتها الطبيعية بين الدول الكبار.
من جانبه، ثمن الرئيس السيسى دعوة مصر للانضمام لعضوية بريكس، وقال في بيان رسمي اليوم: «نعتز بثقة دول التجمع كافة التي تربطنا بها جميعًا علاقات وثيقة ونتطلع للتعاون والتنسيق معها خلال الفترة المقبلة والعمل على إعلاء صوت دول الجنوب إزاء مختلف القضايا والتحديات التنموية التي تواجهنا».
أهمية انضمام مصر لتجمع «بريكس»
تتمثل أهمية انضمام مصر إلى تجمع «بريكس»، في محاور عدة، هي:
- تنمية الصادرات والتجارة وتطوير علاقة مصر بدول التكتل.
- تقليل الاعتماد على الدولار.
- الترويج للمنتجات المصرية وإعطاءها أفضلية بالدول الأعضاء بالتكتل.
- الترويج للاستثمارات المحلية المصرية في الخارج.
- زيادة حجم التبادل التجاري بين مصر ودول التكتل.
- الاعتماد على العملات المحلية في التعاملات التجارية.
- تخفيف الأزمة الاقتصادية الحالية من خلال فتح فرص للتصدير مع دول المجموعة.
تقليل عجز الميزان التجاري.
6 مكاسب لانضمام مصر إلى «بريكس»
- تخفيف الضغط على العملة الأجنبية.
- عضوية مجموعة بنك التنمية التابع للتجمع.
- الحصول على تمويلات بشروط وتيسيرات أفضل.
- تسويات تجارية لأهم الواردات بالعملات الوطنية.
- زيادة فرص الصادرات بشروط أفضل.
ماذا تستفيد مصر من انضمامها للبريكس؟
يعد تجمع «بريكس»، أحد أهم التجمعات الاقتصادية على مستوى العالم.
- زيادة أعداد السائحين وفتح أسواق سياحية جديدة.
- نقل وتوطين التكنولوجيا وتعزيز العلاقات السياسية وتحقيق التوازن الداخلي.
- تتعاون دول البريكس في كل المجالات.
- تحقق نموا اقتصاديا لخدمة التنمية المستدامة.
- وجود مصر في المؤسسات المالية الدولية.
- تحسين أداء التجارة الدولية وبيئة الاستثمار.
- التأكيد على متانة مصر الاقتصادية والسياسية بدول التكتل.
- يروج للإصلاحات التي شهدتها مصر في السنوات الأخيرة.
- تقليل التعامل بالدولار الأمريكي وتسهيل الحصول على تمويلات ميسرة من بنك تكتل البريكس
- الاستفادة من نظام عالمي يمنح فرصا أكبر للدول النامية والناشئة.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً