العنصرية الأمريكية عرض مستمر، شرطي يطلق النار على سيدة سمراء بولاية إلينوي
لحظة إطلاق شرطي الرصاص على سيدة
مارسيل أيمن
تداول رواد لمواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الثلاثاء، فيديو لأحد عناصر الشرطة الأمريكية وهو يُطلق النار على امرأة سوداء غير مسلّحة ويقتلها في منزلها بعد أن طلبت المساعدة بشأن متسلّل محتمل في منزلها.
أحد عناصر الشرطة يطلق النار على امرأة سوداء
وأظهرت لقطات من كاميرا مثبتة على جسد أحد عناصر الشرطة في ولاية إلينوي الأمريكية الشرطي يطلق النار على امرأة سوداء تبلغ من العمر 36 عامًا في منزلها بعد أن اتصلت برقم الطوارئ 911 للإبلاغ عن متسلل مشتبه به.
اللحظات التي سبقت وأثناء وبعد إطلاق النار
ويُظهر مقطع الفيديو، الذي تبلغ مدته دقيقتين ، والذي أصدرته شرطة ولاية إلينوي أمس الاثنين، اللحظات التي سبقت وأثناء وبعد إطلاق النار على سونيا ماسي في 6 يوليو، والتي اتصلت بخط الطوارئ للإبلاغ عن "متسلل" محتمل في مسكنها في سبرينغفيلد.
وفي الفيديو، يظهر اثنان من نواب الشرطة في مواجهة متوترة مع ماسي بعد دخول منزلها في وقت متأخر من الليل.
ما الذي أدى إلى إطلاق النار؟
ويظهر الفيديو وصول الشرطيين إلى منزل ماسي في حوالي الساعة الواحدة صباحًا.
وتقول ماسي، التي خضعت للعلاج من مشاكل في الصحة العقلية، وفقًا لمحامي عائلتها، على الفور: "لا تؤذوني"، وتبدو مرتبكة أثناء السماح لهما بالدخول.
تقف ماسي في غرفة المعيشة، داخل منزلها، وتشير إلى قدر موضوع على موقد المطبخ وتقول: "نحن لسنا بحاجة إلى نار أثناء وجودنا هنا".
تستعيد ماسي الوعاء وتقول بشكل غير متوقع: "أوبخك باسم يسوع".
ويستمر الشرطيان في الصراخ "أسقطي القدر [اللعنة]" قبل سماع ثلاث طلقات نارية.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً