واقعة الساحل تجعل محمد رمضان نمبر 2 لأول مرة (تفاصيل)
محمد رمضان
لينا غالي
نمبر وان مش بقي نمبر وان، لأول مرة يحتل الفنان محمد رمضان المركز الثاني بعد وقعة صفع أحد المعجبين بـ «القلم» وهو يتجول في إحدى الأماكن في مدينة الساحل الشمالي، حيث سبقه فى هذا الأمر عمرو دياب قبل فترة في واقعة أثارت عاصفة من الجدل.
وانتشر مقطع فيديو لمحمد رمضان، حيث ظهر الشاب خلفه وقام بإمساك هاتفه، مما نتج عنه رد فعل من قبل رمضان فاجأ به الجمهور، فقد قام بخطف الهاتف من الشاب ولم يكتفي بهذا بل صفعه أيضًا.
لم يسلم محمد رمضان من الانتقادات بعد انتشار الفيديو، والتي جاءت كالتالي: «طيب والمصفوع منك يا نمبر وان»، «ربنا يديني طولة البال اللي عندك يا رمضان»، «ليش ضربت الشاب المصري».
عمرو دياب
وكان عمرو دياب تصدر واقعة صفع المعجبين بعد ضربه لأحد الحاضرين حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي، الذي أحياه 7 مايو الماضي، وتصاعد بينهم الأمر إلى تقديم كل منهم إلى بلاغ حتى تنازل كل منهما، وتم الصلح بينهما.
وانتقد العديد من المتابعين تصرف الهضبة عمرو دياب ، وجاء تعليق أحد المغردين: «عمرو دياب ضرب معجب بالقلم علشان كان عايز يتصور معاه، سقطة أخلاقية جديدة والمرة ديه واضحة ولا تحتمل أي تبرير، ماينفعش حد يقول أن القلم ده ما بين صحاب مع بعض».
آخر أعمال محمد رمضان
يذكر أن الفنان محمد رمضان، طرح مؤخرًا أغنيته الجديدة بمزاجي عبر موقع الفيديوهات “يوتيوب”، ومنصات الموسيقى.
وطرح الفيديو كليب على هيئة رسوم متحركة، وجاءت كلمات الاغنية كالتالي: «قبله زي اللي قبله، عدوا زي اللي عدوا، أحمد زي عبده، عبده قلبه وجعه، اللي بينا خوديه بس قلبي انسيه مفيش منه مفيش تاني مفيش منه مفيش زن زن في دماغي».
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً