أحمد فهمي: «روبي» أكتر بطلة ريحتني في الشغل، و«السقا» السبب في شهرتي (حوار)
احمد فهمي
ندى يوسف
-روبي أكتر بطلة ريحتني في الشغل
-لبلبة كانت أم لينا كلنا في «عصابة الماكس»
-أوس أوس على طول يهزر في اللوكشن وسرق باروكة لبلبة
-لولا السقا مكنتش هبقى أحمد فهمي
-أستعد لتصوير مسلسل وفيلمين قريبا
-لا تشغلني المنافسة أمام «ولاد رزق 3»
فنان متنوع وموهوب، وبعد أن اعتاد الجمهور عليه في منطقة الكوميديا، عاد ليفاجئهم من جديد بشخصية «سفاح الجيزة»، ليثبت الفنان أحمد فهمي، أنه قادر على تقديم كل ألوان الفن، ليعود بعدها بشخصية كوميدية جديدة، تلقى صدى كبير بين جمهوره، وهي «الماكس» زعيم العصابة، التي يقدمها خلال أحداث فيلمه الجديد «عصابة الماكس»، الذي يعرض حالياً داخل دور العرض السينمائي.
وأجرى «الجمهور» حواراً مع الفنان أحمد فهمي، والذي كشف خلاله سر انجذابه لـ «عصابة الماكس»، والعودة إلى الكوميديا من جديد بعد «سفاح الجيزة»، كما كشف كواليس التعاون مع الفنانة روبي، وإلى نص الحوار:
ما سر انجذابك لتقديم «عصابة الماكس»؟
سيناريو الفيلم، هو أول من حمسني على تقديمه، خاصة أنه من تأليف المبدعين رامي علي وأمجد الشرقاوي، كما أن الفيلم يطرح فكرة جديدة، ويقدم شكل العائلة بطريقة مختلفة، فأهم شيء بالنسبة لي العائلة، فهي تمثل لي كل شيء، إلى جانب أن شخصية «الماكس» زعيم العصابة التي أجسدها خلال الأحداث، غنية بالتفاصيل المهمة.
كيف رأيت التعاون مع روبي ولبلبة؟
روبي «اكتر بطلة ارتحت معاها في الشغل»، وهي فنانة كبيرة وجميلة جدا، والكواليس معها ممتعة، وهناك كيميا وتناغم كبير بيننا، بالإضافة إلى أن شخصيتنا بها تشابه كبير من حيث التعامل والصفات الإنسانية، وفي الحقيقة تشرفت بالعمل معها، أما لبلبة فهي كانت أم لنا جميعا داخل الكواليس، وأنا شخصيا تعلمت منها الكثير.
حدثنا عن كواليس فيلم «عصابة الماكس»؟
«عصابة الماكس» من أكثر الكواليس الممتعة، كانت مليئة بالضحك والمواقف الكوميدية، خاصة أوس أوس «مكناش بنخلص من مقالبه»، طوال التصوير يمزح ويلعب فقط، لا تجده جادًا أبدا وهو الوحيد الذي تتقبل منه أي نوع من المزاح، فريق العمل متعاون جدًا وعشنا فترة التصوير كلها وكأننا أسرة واحدة، جميعًا نخاف على بعضنا البعض، كي يخرج الفيلم في أفضل صورة ممكنة.
ما المقلب الذي تعرضت له على يد أوس أوس أثناء التصوير؟
أوس أوس لم يترك أحد إلا وفعل به شيئًا، ولكن من أكثر المقالب التي تضحكنا جميعا، هو أنه كان يسرق باروكة تصوير النجمة لبلبة ويخبئها، كما كان يفاجئنا بالكثير من المقالب أثناء قيادة الحافلة.
ماذا عن ظهور أحمد السقا كضيف شرف في «عصابة الماكس»؟
أحمد السقا نجم كبير وصديق عزيز، ومن أكثر الشخصيات «الجدعة» في الوسط الفني، ويحب أن يساعد الجميع، و«لولا السقا مكنتش هبقى أحمد فهمي»، وحقيقي فخور جدا بمشاركته في الفيلم، فهذا شرف لي وإضافة كبيرة للعمل.
ما أكثر الصعوبات التي واجهتك أثناء تصوير الفيلم؟
الوقت كان ضيق جدا، لذلك ضغطنا أنفسنا في التصوير، وبدأنا قبل رمضان واستكملنا بعده، وصورنا في أكتر من محافظة، فهو عبارة عن رحلة داخل أتوبيس وخلاله نرى العديد من المحافظات، فكانت ظروف تصويره صعبة جدا ومرهقة، في ظل ارتفاع درجة الحرارة، كنا نصور بملابس شتوية وأثناء الصيام، وعندما صورنا في الصحراء وسط عاصفة ترابية، كل هذا جعلنا نشعر بالتعب ولكن رغم هذا كنا نتحمل هذه الأجواء من أجل حبنا في العمل ولأن الكواليس كانت مبهجة للغاية، ولذلك أتمنى أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور ويرى الجهد المبذول فيه.
هل تشعر بالخوف تجاه المنافسة أمام «ولاد رزق 3»؟
موسم عيد الأضحى، هذا العام يشهد منافسة قوية جدا، لكنني لم أخشى المنافسة أبدا، وفي النهاية هذا كله يصب في صالح الجمهور، فالجمهور يحب الاختلاف ولكل شخص ذوقه الخاص، أما عن نفسي فلا يشغلني سوى الأدوار التي أقدمها، وأنا أسعى للأفضل دائمًا.
ما أعمالك في الفترة القادمة؟
استعد حاليا لتصوير عمل درامي جديد، من المقرر عرضه قريبا على إحدى المنصات الرقمية، ولا ينتمي إلى نوعية الأعمال الكوميدية، أما بالنسبة للسينما فهناك تحضيرات لفيلم كوميدي وفيلم أخر بشكل جاد، وسوف نعلن عن التفاصيل قريبًا إن شاء الله.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً