كيفية التقديم للطلاب الوافدين عبر منصة «ادرس في مصر»، الرابط المباشر
جامعة القاهرة 2024
مصعب فرج
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن تفاصيل التقديم للطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات للجامعات المصرية، عبر منصة «ادرس في مصر»، وذلك وفقًا للضوابط والقواعد التي يحددها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية.
وأعلنت الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين، عن فتح باب التقديم بدءًا من اليوم السبت، عبر المنصة، بهدف تشجيع الطلاب الوافدين على الدراسة في الجامعات المصرية.
منصة «ادرس في مصر»
وأوضحت الوزارة في تقرير صادر عنها أن منصة "ادرس في مصر" هي النافذة الوحيدة لتقديم الطلاب الوافدين للالتحاق بالجامعات، من خلال الرابط الرسمي لها من: هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
ويقدم «الجمهور» أبرز المعلومات عن التقديم لمنصة «ادرس في مصر»، على النحو الآتي:
- فتح باب التقديم للجامعات المصرية عبر المنصة بدءًا من اليوم.
- التقديم متاح للراغبين في الدراسة بالجامعات المصرية من جميع الجنسيات.
- المنصة توفر بيانات عن كافة الجامعات المصرية الحكومية والخاصة والأهلية والدولية، والمعاهد العليا والتكنولوجية، والأكاديميات المعتمدة من الوزارة.
- توفر مجموعة واسعة من الخدمات للطلاب الوافدين.
- إطلاق المبادرة المصرية للمنح الدراسية والسياحة التعليمية "EGYAID" للطلاب الوافدين، والتي تتضمن 7 مبادئ رئيسية.
- المنصة الرقمية تُعد البوابة الوحيدة والرسمية لدراسة الطلاب الوافدين في مصر للمرحلتين الجامعية والدراسات العليا.
- المنصة مميكنة بالكامل وتتيح للطلاب الوافدين التقديم للدراسة بأي من الجامعات.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً