مكثت في البحر 2500 عام، قصة أكبر قوة شر بأساطير اليونان «ميدوسا الوحش الأنثوي»
تمثال ميدوسا
أمة الله عمرو
ظهر في أعماق البحر الأبيض المتوسط، شهر يونيو عام 1939 ميلاديًا، تمثال ميدوسا، الذي أطلق عليها العديد “إله البحر”، وتم اكتشافه في المنطقة الغربية من البحر الليبي بين اليونان ومصر.
تمثال أكبر قوة شر في الأساطير اليونانية
ووفقًا لحالة التمثال تبين أنه من العصر اليوناني وأنه أسطورة كبيرة من الأساطير اليونانية، تعني في دولة اليونانية القديمة الوصي أو الحامي، كانت وحشًا أنثويًا، لديه القدرة على التحول لحجر، لأنها ولدت بشكل وحشي معين.
وتم قطع رأس ميدوسا على يد بيرسيوس، الذي استخدم رأسها كسلاح، حتى سلمه إلى الإلهة أثينا حتى تتمكن من وضعه كعنصر آخر على درعه.
2500 عام في أعماق البحر لتمثال الشر
وكان مُلقى في قاع البحر لمدة 2500 عام، وكان إخراج هذا التمثال للسطح معقد للغاية، لأن ميدوسا كانت تتهاوى عبر الألفية، بأنها إلهة الشر، ومع أقل اهتزاز أو تحريك، قد يؤدي لكسرها أو تلفها بشكل لا يمكن إصلاحه وفي النهاية سوف تتفتت لقطع.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً