رئيس مجلس الإدارة
محمد رزق
رئيس التحرير
محمد صبرى
الجمهور الإخباري
رئيس مجلس الإدارة
محمد رزق
رئيس التحرير
محمد صبرى

قيثارة السماء محمد رفعت، ملك النغم المغرد في الصباح اسم يوبيلي للمسابقة العالمية الـ31 للقرآن الكريم

قيثارة السماء الشيخ
قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت

قيثارة السماء محمد رفعت، ملك النغم المغرد في الصباح اسم يوبيلي للمسابقة العالمية الـ31 للقرآن الكريم، التي تطلقها وزارة الأوقاف المصرية، التي تنطلق المسابقة من 7 ديسمبر إلى 10 ديسمبر الجاري، بـ مركز مصر الثقافى الإسلامى بالعاصمة الإدارية، بقيمة جوائز 11 مليون جنيه، معلنا تفاصيل جوائز المسابقة.


 

و الشيخ محمد رفعت هو أحد الأعلام البارزة في دولة التلاوة المصرية وهو أحد الذين تميزوا عبر التاريخ بالإبداع حفظا وترتيلا وتجويدا.

وتُعَد المسابقة منصة متميزة لاستقطاب المتسابقين من مختلف الدول لإبراز مواهبهم وتقدير جهودهم، على النحو الآتى:

الفرع الأول: حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم) مع تجويده وتفسيره ومعرفة أسباب النزول لغير الأئمة والخطباء وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 35 عامًا.

جوائز المسابقة العالمية للقرآن الكريم

• الجائزة الأولى : مليون جنيه.
• الجائزة الثانية : 600 ألف جنيه.
• الجائزة الثالثة : 400 ألف جنيه.


بشرط ألا يكون قد سبق للمتقدم الفوز بأي من المراكز الأولى ذات الجوائز المالية في أي نسخة من نسخ المسابقة.
الفرع الثاني: حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم) وتجويده للناطقين بغير اللغة العربية، بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 30 عامًا.


• الجائزة الأولى : 600 ألف جنيه.
• الجائزة الثانية : 500 ألف جنيه.
• الجائزة الثالثة : 400 ألف جنيه.
• الجائزة الرابعة : 300 ألف جنيه.
• الجائزة الخامسة : 200 ألف جنيه.


بشرط ألا يكون قد سبق له الفوز بأي من المراكز الأولى ذات الجوائز المالية في أي نسخة من نسخ المسابقة.
الفرع الثالث للناشئة: حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كلتيهما) مع تفسير الجزأين التاسع والعشرين والثلاثين في ضوء كتاب البيان على المنتخب في تفسير القرآن الكريم، بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 12 عامًا.
• الجائزة الأولى : 600 ألف جنيه.
• الجائزة الثانية : 400 ألف جنيه.
• الجائزة الثالثة : 300 ألف جنيه.

بشرط ألا يكون قد سبق له الفوز بأي من المراكز الأول ذات القيمة المالية في أي نسخة من نسخ المسابقة.
الفرع الرابع: حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كلتيهما) مع تجويده وتفسيره ووجوه إعرابه للأئمة والواعظات وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 35 عامًا، ويشترط ألا يكون قد فاز بالمركز الأول في أي من دورات المسابقة.


الجائزة الأولى : 600 ألف جنيه.
الجائزة الثانية : 400 ألف جنيه.


الفرع الخامس: ذوو الهمم حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كلتيهما) مع تفسير الجزء الثلاثين في ضوء كتاب البيان على المنتخب في تفسير القرآن الكريم، بشرط ألا يزيد السن عن 25 عامًا.
الجائزة الأولى : 600 ألف جنيه.
الجائزة الثانية : 400 ألف جنيه.
الجائزة الثالثة : 300 ألف جنيه.


الفرع السادس : الأسرة القرآنية حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كلتيهما) مع فهم معانيه ووجوه إعرابه ، بشرط ألا يقل عدد أفراد الأسرة المتقنة للحفظ عن ثلاثة أفراد، وبشرط ألا يكون قد سبق للأسرة الفوز بأي من المراكز الأربعة الأول.
الأسرة الأولى : مليون وخمسون ألف جنيه.
الأسرة الثانية : ستمائة ألف جنيه.


الفرع السابع (المستحدث في هذه المسابقة) : فرع ترجمات معاني القرآن الكريم لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم وخريجي كليات وأقسام اللغات الأجنبية وغيرهم من خريجي الجامعات بشرط إجادة اللغتين العربية والأجنبية تحدثًا وكتابة في اللغة المترجم منها واللغة المترجم إليها من خلال إجادة المتسابق لفهم معاني القرآن الكريم باللغتين العربية والأجنبية التي يختارها مع اجتيازه الاختبارات المقررة في ذلك تحريريًّا وشفويًّا بالجدارة والكفاءة، في ضوء ترجمات كتاب المنتخب الصادرة عن المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بشرط ألا يزيد السن عن 35 عامًا لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وألا يزيد السن عن 50 عامًا لغيرهم، مع إجادة التلاوة فقط.


الجائزة الأولى : 600 ألف جنيه.
الجائزة الثانية : 400 ألف جنيه.
بالإضافة إلى عدة جوائز تشجيعية بقيمة 750 ألف جنيه.
علمًـا بأن جميـع فـروع المسابقـة مفتوحـة للجنسين، بشـرط ألا يكـون المتسابـق قـد سبق له أن فـاز في أي عام سابق بأي مركز من المراكز الأولى ذات الجوائز المالية في أي فرع من فروع المسابقة.

الشيخ محمد رفعت 

أهداف سامية للمسابقة


المسابقة العالمية للقرآن الكريم، التي تُنظمها وزارة الأوقاف، تُعبر عن اهتمام الدولة البالغ بالقرآن الكريم وحفظته، وتهدف إلى تكريم المتميزين في حفظ كتاب الله وتعزيز دورهم في نشر قيمه السامية.

كما تُعتبر المسابقة منصة دولية لاستقطاب المتسابقين من مختلف أنحاء العالم، حيث تُبرز مواهبهم وتُقدِّر جهودهم في خدمة كتاب الله.

رسالة مصر من العاصمة الإدارية
وتُقام المسابقة لأول مرة في مسجد مصر الكبير، أحد أبرز المعالم الدينية في العاصمة الإدارية الجديدة، ما يُبرز رؤية مصر في تعزيز دورها الحضاري والديني كمنارة للقرآن الكريم وعلومه، ويُرسخ رسالتها في نشر قيم التسامح والسلام عالميًا.

ومن المقرر أن تُعقد فعاليات المسابقة في الفترة من 7 إلى 10 ديسمبر، بمشاركة نخبة من القراء والمتسابقين من مختلف الدول، ليكون هذا الحدث تأكيدًا جديدًا على ريادة مصر في مجال التلاوة وخدمة القرآن الكريم.
كشف وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري، عن تفاصيل المسابقة العالمية الحادية والثلاثين للقرآن الكريم.

وتعقد المسابقة العالمية للقرآن الكريم في إطار دور وزارة الأوقاف وعنايتها البالغة بالقرآن الكريم من خلال تنظيم هذه المسابقة، التي تهدف إلى تكريم حفظة كتاب الله، وتعزيز دورهم في نشر قيمه السامية في العالم.

الشيخ محمد رفعت في منزله

 

تفاصيل المسابقة العالمية للقرآن الكريم


وأكد الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، أن المسابقة تعد من أبرز الفعاليات التي تعكس رعاية مصر للقرآن الكريم وحامليه من كافة أنحاء العالم.

وأضاف أن المسابقة تعتبر دعوة مفتوحة لجميع المسلمين، من محبي القرآن الكريم على مستوى العالم، حيث تحمل مصر على عاتقها راية القرآن الكريم.

وأشار الوزير إلى أن مصر، أرض الكنانة، حافظت على القرآن الكريم منذ بدء الخليقة، وأنها شهدت ظهور العديد من عباقرة التلاوة الذين امتازوا بتلاوتهم المتميزة.

كما أكد أن المسابقة ستعقد في أروقة مسجد مصر الكبير والمركز الثقافي، حيث تسعى دار القرآن الكريم إلى تحقيق رسالتها.

أوضح الأزهري أن الشيخ محمد رفعت، أحد الأعلام البارزة في التلاوة المصرية، قد تميز عبر التاريخ بإبداعه في حفظ القرآن وترتيله وتجويده. لذا، تقرر إطلاق اسم الشيخ محمد رفعت على مسابقة هذا العام.

وأضاف أن عدد المتسابقين من خارج مصر بلغ 99 متسابقًا، وأن التصفيات تمت أون لاين.

اكتشاف المواهب داخل وخارج مصر


وأكمل الأزهري أن المسابقة العالمية للقرآن الكريم تهدف إلى اكتشاف مواهب جديدة من المصريين وغير المصريين، بما يسهم في إعداد جيل جديد من حفظة القرآن الكريم.

وأكد أن المسابقة تأتي نتيجة دعم الرئيس المصري للمواهب القرآنية، وتُعد منصة متميزة لتكريم حفظة كتاب الله وتعزيز دورهم في نشر قيمه السامية على مستوى العالم.


وأشار وزير الأوقاف إلى أن المسابقة تستقطب المتسابقين من مختلف الدول، لتكون بمثابة منصة عالمية تبرز مواهبهم وتقدر جهودهم في حفظ القرآن الكريم.

صفحة الأوقاف تحيي ذكرى وفاة القارئ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد يرحمه الله

أعلنت الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف عن إحياء ذكرى وفاة القارئ الشيخ عبد الباسط عبد الصمد -أحد أبرز أعلام تلاوة القرآن الكريم في العالم الإسلامي- بنشر عدد من المقاطع الصوتية، وسيرة مختصرة لحياته (رحمه الله).

وأكدت الوزارة في بيان لها أن الشيخ الراحل سيظل نموذجًا يُحتذى به في حسن الأداء وجمال الصوت، تاركًا إرثًا خالدًا للأجيال القادمة.

الشيخ عبد الباسط عبد الصمد

وسلطت الوزارة الضوء على مسيرة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، المولود في عام ١٩٢٧م بقرية المراعزة بمحافظة قنا، وأتم حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة، وعُرف بصوته الفريد وأدائه العذب الذي جمع بين الإتقان والإحساس؛ ما جعله يحظى بشهرة عالمية، ولقب بـ «صوت مكة».

واستعرضت الوزارة جهود الشيخ في خدمة القرآن الكريم، إذ إنه قرأ في العديد من المحافل الدولية ونال تكريمًا واسعًا من جهات رسمية ودينية داخل مصر وخارجها، وأكدت أن تسجيلاته المنتشرة عبر العالم ساهمت في تعزيز مكانة التلاوة المصرية وحفظها كجزء من التراث الإسلامي.

ودعت الوزارة الجمهور إلى الاستماع في خلال اليوم لتلاوات الشيخ التي تعد نموذجًا للإبداع القرآني، والتأمل في سيرته التي تلهم الالتزام بقيم التفاني في خدمة الدين، واختتمت بتأكيد أن ذكرى الشيخ عبد الباسط عبد الصمد ستظل محفورة في وجدان الأمة الإسلامية.

تم نسخ الرابط