صرف علي غزال من سرايا النيابة ومحاميه يكشف قصة جديدة عن تشابه الأسماء
اللاعب علي غزال
فتحي حسين
أمرت النيابة العامة بالقاهرة الجديدة، بصرف اللاعب علي غزال لاعب نادي سموحة ومنتخب مصر السابق، من سرايا النيابة، عقب الانتهاء من التحقيقات معه في اتهامه بالنصب والاستيلاء على أموال المواطنين.
تشابة أسماء لـ علي غزال في عدة قضايا
أوضح المحامي معتز نورالدين دفاع اللاعب علي غزال في تصرح خاص لـ«الجمهور»، أنه يوجد عدد من القضايا تضمنت تشابه أسماء موكلي بسبب اسمه الشائع “علي أحمد علي محمد” وتم استبعاد تلك القضايا بفضل الفحص السريع والدقيق من قبل النيابة العامة.
وتابع نور الدين، أن قضية شيك الضمان، لم يكن موكله سوى ضامن فيها، وقام بذلك بحسن نية ورغبة في الحفاظ على علاقة الزمالة والتوسط بين الأطراف، خاصة وأنهم جميعاً أصدقاء وزملاء له، وحددت المحكة المختصة جلسة 15 يناير القادم لنظر أولى جلساته وتقديم المعارضة على الحكم الصادر ضد اللاعب.
وأكد المحامي، أن جميع الشائعهات المترددة حول اللاعب، ليس لها أي أساس من الصحة، وأن الحقائق ستظهر بوضوح خلال الأيام المقبلة، ومن المتوقع ظهور الغارم الأساسي وسداد المبالغ المستحقة، بما يمكّنه من العودة إلى وطنه مصر.
وأضاف المحامي، أن موكله "علي غزال" يتمتع بدماثة الخلق والالتزام والجدية، وقد كان طوال مسيرته محط احترام الجميع في الدوريات الأوروبية التي لعب بها، بما في ذلك الدوري البلجيكي، وقد حصل على جواز سفر بلجيكي وجنسية هذا البلد نظير التزامه وجديته.
تابع موقع الجمهور عبر قناة (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر قناة (واتساب) اضغط هــــــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية، أسعار البنزين.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً