«لو تحب تشوفها»، أفلام كارتون ينتظرها المصريون كل عيد
الأسد الملك
مصطفى شلي
وسط احتفالات عيد الأضحى المبارك، لا يزال قطاع كبير من الناس يترقب كل أفلام الرسوم المتحركة باللهجة المصرية العامية على شاشات التلفزيون، التي لها شعبية كبيرة في مصر؛ بسبب دبلجتها إلى لغة بسيطة يحبها الأطفال وحتى الكبار، بتوقيع شركة «ديزني».
على ضوء ذلك، نستعرض لكم أهم وأبرز أفلام الكرتون التي نالت إعجاب الجماهير، ويحرصون على مشاهدتها خلال إجازة عيد الأضحى، ومنها:
فيلم الأسد الملك
بدءاً بالافتتاحية الموسيقية الرائعة، المصاحبة لمناظر السهول الأفريقية الساحرة، حتى نهايته المثيرة، حقق فيلم الأسد الملك نجاحاً ساحقاً كأعظم أفلام الرسوم المتحركة. وتحكي رائعة ديزني القصة الخيالية لعلاقة محبة بين حاكم الغاب، الأسد الشجاع «مفاسا»، وابنه الشبل الساذج الفضولي سمبا، الذي يجب عليه أن يكافح ليجد له مكانه في دورة الحياة الكبرى. مؤيداً بمجموعة كبيرة من الشخصيات المخلصة، مر سمبا ببعض من أروع لحظات الحياة وتعرض لأقسى المواقف، ولكن قبل أن يتبوأ مكانه الشرعي كحاكم لبلاد العزة، كان على سِمبا أن يتغلب على خطر كبير ومعارضة شديدة … وصلت إلى ذروتها في معركة طاحنة ضد عمه الشرير الطماع، «سكار».
فاز فيلم الأسد الملك بجائزة أوسكار لأفضل موسيقى (أفضل أغنية أصلية، أفضل موسيقى أصلية لأغنية فيلم) رافقها غناء التون جون وكلمات تيم ريس، وموسيقى هانز زيمر، وتميزت قصة الشبل الذي وصل إلى سن الرشد بالأعمال الصوتية والدفء والعاطفة، والمواقف الفكاهية المبهجة والرسوم المدهشة.
فيلم أطلانتس
أما فيلم كارتون اطلانتس، هذه المدينة المفقودة التي يبحث أهلها عن السلام والأمان، قوموا الغرباء عنهم، وحاولوا حماية قلب المدينة من الاندثار، حتى يتمتعون بحياة هانئة بمناخ نقي يساعدهم على الاستمرار في معيشتهم.
فيلم موانا
واحد من أهم أفلام ديزني، الذي ينمي حب الوطن، والتضحية من أجله، حيث تقوم الفتاة زعيمة البلد، بخوض العديد من المعارك في المحيط من أجلد إعادة قالب تيفنتي، لمكانه الأصلي، حتى ترجع بلدتها في العيش برخاء من جديد، حيث واجهت الحمم البركانية، ووحوش المحيط، وبالفعل أنقذت موانا بلدتها، لتعود من جديد للزراعة والصيد من جديد.
فيلم فروج القلة
فيلم كرتون صدر في عام 2005، الفيلم من إنتاج استوديو والت ديزني وتوزيعه، وهو أول فيلم من إنتاج وحدة ديزني للرسوم المتحركة (DisneyToon Studios) الذي تم عرضه في دور السينما.
تدور قصة الفيلم حول “تشيكن ليتل”، الذي يُعتبر غريبا في بلدة أوكفيل بسبب ادعائه بأن السماء ستسقط. عندما يكتشف أن السماء ستسقط حقًا، يحاول تشيكن ليتل وأصدقاؤه إنقاذ العالم من فوضى عارمة، يمزج بين الكوميديا والمغامرة، وهو مستوحى من قصة شعبية. رغم أن الفيلم حقق نجاحًا تجاريًا، إلا أنه لم يحقق النجاح الكبير الذي كان يتوقعه استوديو ديزني.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً